ها أنذا
بالرضا أدنو إليكَ
لكن مثلى
لا تَهب لبيك
إلا لمنْ في هواها
زهد السوى والغير
الله الله يالها من منية يشتهيها المدى لتقرع اجراس المآذن
ما اروعه قلم كلما قرأته عشقت حرفه وصوغه المميز بدءا من العنوان حتى الختام
سلمت يمناك استاذي وشاعرنا المبدع \ حسام ريشو
دمت استثنائي الابداع
مودتي والياسمين
\..