الان عاد لي قلبي بعد ان فارقت الكثير منه في الطريق وانا أعد الجنائز التي تصادفني وأحسبك في واحدةٍ منها
نعم كم يتساقط منا عمرا وكيانا ونبضا
في معارك الحياة وخاصة التي تخص الوطن
لنحتضن بقايانا حتى يحين الاجل بإنتهاء آخر جزء
لا ملكية لنا في تلك الحياة بعد تاميمها لصالح الموت
قصة حملت الكثير من الالم والوفاء والبر للأم والأم الكبرى " الوطن "
سلمت يمناك كاتبنا المبدع \ فاضل عباس
مودتي والياسمين
\..