الاخ الكاتب علي آل علي المكان إزدادَ نورا . أهلا وسهلا ببيتكَ الأبعادي
كالشتاء أنتَ تجلب الخيرات . لتكن بشرى خير هذه العودة الطيبة .
أحتاج فكرا وفكرا أخر حينَ أُجالس أدبكَ الذي يأخذ من الحياة أسرارها ويمزجها في حبر محبرته
لتنتج إلهام مُختلف . يتوازن مع روائع كل جهات الإبداع الذي يكتشفه الإنسان بداخله ,
هذا هو حال من يُصافح الموت يبدأ بمخاطبته بمحاورته بإقناعه . ولا أدري
وهنا تساؤل استوقفني ما حال الأوراق الجائعة ...؟ اوراق جائعة الجائع في العادة يتمنى وجبة دسمة
بلا شك هذه الأوراق كانت تنتظر ما يُرضيها ويثأر من إنتظارها الطويل .لم تقف مكتوفة الإيدي
إنتهكت أستار الفكر واستولت على مجالا تم إعداده مسبقا ليكون طوع بنان الخواطر التي تتمسك بالفكر ,
اقتباس:
ما حال الأوراق الجائعة ....
تنتهك أستار الفكر ....
وتستبيح مجالاً كبيراً قد تم إعداده مسبقاً ليخدم بنيّات أفكار
|