يا ربّة النور المُقدس في (طوى) صحرا الضياع
قد جيت لك لجل اقتبس من بين (الاقواس) الضيا
ما ودّي اشكي لك سوايا الشوق لا صار التياع
وانا الذي نوّخت - من شفتك- ذلول الكبريا
من روائع الشعر هذه القصيدة السامقة
ما أجملها من قصيدة و ما أحلاها من أبيات
إبداع بحقّ
سلمت الأنامل