؛
" لا أحد يفهمني في هذه الدنيا " .
عبارةٌ قاسية مردّها " الغربة " .. وغالبًا غربةٌ روحيّة.
لذلك هذا البوح يمكن تصنيفه كرسالة .. مرسل و مرسل إليه.
وأنا قارئٌ عابرٌ مرّ من هنا إطّلع على رسالة " وريد ".
تحياتي وأمنياتي أن يغيّر الله أحوال الأصدقاء
إلى أحوالٍ أفضل .. عنوانها الأمل .
🌹