تقول الآية الكريمة "ولبثوا في كهفهم ثلاث مائةٍ سنين وازدادوا تسعا" . يتعجب المرء كيف لبث أهل الكهف 309 سنة في كهف جبلى . إما أن نؤمن بهذا أو نكفر بكل المعجزات التى حدثت . لا يمكن أن نكفر بهذا ونؤمن بالذى مات مائة عام ثم بعثه الله . ليس هذا فحسب ، بل أحيا حماره وهو عظام بالية أمام عينيه . ولا يمكن أن نكفر بهذا ونؤمن بالبحر ينشق بضربةٍ من عصا سيدنا موسى . ولا بعيسى وهو يحيى الموتى..إلى آخر المعجزات والخوارق المذكورة نصا في القرآن الكريم . إما أن نؤمن بكل الخوارق أو نكفر بجميعها . ما رأيكم ؟!!