أسوأ الأوقات التي نقرأ فيها عن الحب و الرغبة و الحلم ...
إذا ما تزامن مع لحظة الفقد بالموت أو بالرحيل ... تنفست الهدوء حتى سكن الروع و عدت
لأقرأ ...
لقد اختبرت الجلوس على شرفة انتظار الليل قادماً يحمل تحت أستاره وعداً ...
ويكأني به يشبهك ... أحد ما يتشبّه بالآخر ...
و كل شيء يثبت أن الزمن يعيد نفسه ... مستعينا بأشخاص و أماكن مختلفة
فيأخذنا التأمل ... التذكر ... الحنين ... للفراغ و السراب ...
نص مثير ... بل و مكتظ بالجمال
و ربما كان مروري هو الخدش الذي شوّه الكمال ...
رائع أستاذ عبدالرحمن