لغتنا محفوظة
بـ إذن الله إلى يوم الدين
فقد تعهد رب العالمين بحفظ كتابة ( القرأن الكريم )
ودوامه من دوامها .
حال اللغة متردي وتردي حالها يفقدنا الهوية أو القلق من فقدانها
وخصوصاً في الحقبة الأخيرة وربما كان ذلك لـ إزدياد تصاعد مؤشرات العولمة
ومحاولة تقليص المسافات بين الشعوب وخلق تناسق جديد
جعلنا نهمل بمفردانا رغم أهميتها وإحتوائها مالاتستطيع إحتواءه أي لغة كانت
والإستعانة بمفردات دخيلة على مجتمعاتنا
فالبعض يراها تقدماً والبعض تميزاً
متجاهلين لغة القرأن !!
غيمة عطر
شكراً لكِ ودمتِ بخير .