معدل تقييم المستوى: 425035
من ذا يجرؤ على نداء الموتى ... من مضى على سبيل الغياب لا يُرجى له إياب إلا محمولاً على كتف النسيان لولا أن القلم يأنس بالمناجاة ... أيلول ... يشكو الانفصام به نبدأ و به نُقتَل ... عفواً .. ننسى ! و لا زال فينا منصت ...
كَ محفظة... وقعتُ من جيبِه... و هو يعبر الشارع!