مررتُ بكَ عابراً في ذاتَ يوم وها أنا أقف على أطلالك عاجزاً عن محاكاتكَ أيها المتصفح النبيل في هذه الساعة لا جديد لديّ سوى وداعك فمان الله إلى أن نلتقي بأذن الله بعد عيد الأضحى المبارك وذلك لـ سفري إلى ديرتي التي بها أم ريماس والأولاد منذ شهرين تقريباً ولماذا تقريباً شهر و تسعة وعشرين يوم وثمان ساعات , كل عام وأنت بخير وعيدك مبارك بلغ تحياتي للجميع ,
مرَ بكَ عابراً هذا المساء / عبدالله عليان .
شكراً لك .