ولأنّك تمقُت الإنتظار لن أدعك تنتظر
(وسأحاوِل) أن أفي انتظارك حقه الذي يليق به
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الركيبات
ﺇﻥْ ﺗُﻄﻔﺊِ ﺍﻟﺮﻳﺢُ ﻳﻮﻣﺎً ﺟﺬﻭﺓَ ﺍﻟﺤُﻠُﻢِ
ﺗﻜﺘﻆَّ ﻛﻞُّ ﻣَﺴَﺎﻡِ ﺍﻟﺮُّﻭﺡِ ﺑﺎﻷﻟَﻢِ
|
استهلال قاتل بحجم لمعان نصلِه
فجوات الحلم حين تُغلق توأدُ بُنيّات الأنفاس في الرئة اختناق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الركيبات
ﺍﺣﺘﺎﺝُ ﻇﻼً ﻣِﻦَ ﺍﻟﺘَّﻮﻓﻴﻖِ ﺃﺗﺒﻌُﻪُ
ﻟﻴﻨﺰﻭﻱ ﻭﻫﺞُ ﺷﻮﻕٍ ﻳﺴﺘﺤﻞُّ ﺩَﻣﻲ
|
غايةٌ سامقة حملت كلّ مبرّرات و
موجِبات الوسيلة
وفتيل الحيلة (أمنية)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الركيبات
ﺣﺘَّﻰ ﻣﺘﻰ ! ﻫﻜﺬﺍ ﻧﺒﻘﻰ؟ ﺗﺴﺎﺀﻟﻨﻲ
ﺑﺎﻷﻣﻨﻴﺎﺕِ ﻧُﻮﺍﺭﻱ ﺳَﻮﺀﺓَ ﺍﻟﻮَﻫَﻢِ
|
أستأذنك،
سأستعير هذا البيت دمعاً كي أبكي تساؤله
حتى متى !
مُجرمٌ أنت
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الركيبات
ﺩَﻋﻴﻪِ ﻳُﻄﻌﻢُ ﻟﻠﻨَّﺴﻴﺎﻥِ ﺣِﻘﺒﺘَﻪُ
ﻓﺎﻟﺴِّﺠﻦُ ﺳِﺠﻦٌ ﺑﺠﺮﻡٍ ﺃﻭ ﺑﻼ ﺗُﻬَﻢِ
|
والنسيان أيها السلطان داءٌ عُضال
يقتات من بقايا ما كان دون أن يوسِع للهدآتِ مكان
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الركيبات
ﻭﺭﺏُّ ﻣﻜﺔَ ﻻ ﺗُﺤﺼﻰ ﺷﻤﺎﺋﻠُﻪُ
ﻭﻟﻮ ﺟَﻤﻌﺖَ ﻓِﺨﺎﻡَ ﺍﻟﻘﻮﻡِ ﺑﺎﻟﻜَﻠِﻢِ
|
ورب الكعبة
يكفي هنا الإحساس بالتقصير كي يبلغ الكمال في الوصف تمامه
أولم أقل أنك مجرم!
سلطان ياااا سلطان
يقيني بك لا تشوبُه الخيبات قط
ولا زلت مؤمن حدّ العجب بأنّك وُجهة الشعر الذي لا دروب تقود إليه سوى تلك التي عُبّدت بالتفرّد
كبيرٌ أنت في عيني وكبيرٌ حرفك في النفس
كن بخير دائماً وكن كما أعلمك