...
...
ذِكرياتُهم لنا وَطن !
لكنْ الوطن أحيانًا يكُونً سِجنًا يُقيِّدُنا فَقدًا تُقتلُ فِيهِ أنفاسُ البقاء !
أمِين ياحسنَاء رُبمَّا نتشابهُ بِالمُصاب فَعُذرًا كبِيرة إن أَثرتُ فيكِ حُزنًا أو ألمًا .
لكِ من ورودِ الوُد أعطرهَا . ومن غلا الرُوحِ أجلَّهُ وأسماه
.