*
تتأتأت الحروف .. قلقاً يحوفها الخوف لحظةً
وتمتلئ بالطمئنينةً حالاً آخر ..
لا تخلو الحياة من الإختبارات ، ويكون فحواها إختباراً للصبر حيناً ولقوة التملك
هذا شأن .. وشأن آخر نستطيع بأن يقول: نستطيع أن نتملك أنفسنا بأن نكون أكثر صبرا
لا يُقلقنكِ حالاً بهذه الدُنيا ، فكُل من عليها فان .. ولا يبقى الا وجه ربه ذو الجلال والإكرام
نتعلق بالحياة ؛ لأننا لم نستعد يوماً بأن نقول: سيكون هنالك يوماً نقف على آخره ويكون كلاً له طريقاً بنفسه
أصحابنا ذوي الشأن ، أحباببنا اللذين هم شأننا .. بقلبونا ونراهم بأعيننا
ومحتفظين بهم في داخلنا ... فلا نقلق لحالٍ بهذه الدنيا مصير كل إنسان
واستشهد بـ ( لا تحزن إن الله معنا ) ..