مشكلتنا أن عدونا احتلنا فكريا
و غزا عقولنا
و انتشر من خلال توافه الأمور في عقل هذا الجيل
حتى انتهك عظيمها
فصار يتحكم بهم عن بعد
فانهار المبنى من الداخل
و لكن مهما صال و جال
لايقع في هذه الفتنة العظيمة إلا من غفل قلبه
و أصم أذنيه
و أبى أن يسمع و يحلل
و يربط مجريات الأمور كما يتوجب ربطها
ليصل إلى حقيقتها .
سيخرج من تحت الركام من يعيد هذا البناء
شاءوا أم أبوا
فالله بالغ أمره
نسأل الله صحوة قريبة لنا و لهذا الجيل الصاعد
الموضوع هادف ومهم
شكرا لك