دعنا من الكوابيس.. إن المطر ملهم و أن أتمرجح حتى ظهور قوس القزح أمر يدفعني للحياة، أعرف أنني أتصادم مع كل تلك الاحتراقات، و لا يمكنني أن أطلب منها بلطفٍ بالغ أن تكفّ عني، أعرف أيضا أنها ستزداد سوءًا، و لكن الأعمق من تجاهلها هو الانشغال بالألوان التي على السماء.
لقد حاولت.. ومضيت.. وتسلقت.
واندفعت.. وقفزت.. و ركضت.
ولكنني لم أصل بعد!
هل الوصول مكلّف إلى هذا الحد... ؟