لا أفكر بالمجيء... و لا الرحيل
و تراودني الرغبة في البقاء قيد اليأس حتى إشعار بلا تنبيه...
ما كان.. هو أعظم من أن أزوره بالنسيان... أو حتى بالمضي من فوقه كأنه جسر عبور لآخرتي...
رقعة امتدادك على الواقع.. أشبه بآلاف الهكتارات المزروعة بالسنابل...
و لا زالت مواسمي تطرح الشعور... و لا حصاد