توخيت الحذر ... و أنا أُخرجني من نفسي ... إليك
كانت الجروح طفيفة ... و الخسائر كبيرة ...
و عام بعد عام ... تغير لون عقلي
و ازدادت خطواتي بطئاً ... باتجاه ذاتي
خاطبت فيك خوفي ... و رميت على كتفيك حزني إكليلاً ..
يميزك عمن سواك ...
و كلما أقبلت ... تمتمت : قد أتي حامل أحزاني