حظيرة الجيران إما أن تحرق النار البقرة
أو تحرق الحظيرة فيجدوا للبقرة مكان آخر
لم تكتف بتوزيع رائحتها العطنة على شباك غرفتي المطلة على الحوش
بل أضافت لذلك خوارها المزعج في صباحيات نهاية الأسبوع
كما لا أنسى أن تحرق النار غرفة إبنهم المكّير اللعين عندما إقترح عليهم
أن تستبدل غرفة أخته لتصبح حظيرة .
هههههههههه