شاعرنا المبدع حسن اليوسف:
رغم أني لا أملك الخبرة في قراءة الشعر الحر ولكني أستشف الجمال الكامن وراء انسيابية الجمل الشعرية المتلاحقة كأمواج البحر.
ما أجمل الموجة الأخيرة التي اصطدمت بصخرة النهاية والتي تقول:
وكم مرةٍ كان صوتي رسولاً إليك ِ
وآب
وبين جناحيه تبكي الرسالة
فلا شطَّ ترسو عليه
وما من جواب
وما من مطر
سلم قلمك عساه يتحفنا بمزيد من الإبداع
تحياتي