تمر الأيام وداخلنا مهزوم ... نعيش حياة كحياة أهل الكهوف في عصر الجليد ... غيرنا يتطور ونحن نتراجع .. ما هذا الحال الذي وصلنا إليه ... هزائمنا حولناها انتصارات ... فشلنا أصبحت شماعة تعلق على اغير ... نعيش واقعا افتراضيا مخالفا لواقعنا ... فأصبحنا أضحوكة ...
من عبث بنا حتى أصبحنا هكذا ؟
أليس أيدينا من كانت تعبث برضانا
الفاضل عبد الرحيم
الله المستعان ويصلح الحال
كل الشكر لك