معدل تقييم المستوى: 498
هذا سناك وبعض دفئك داخلي كانوا على شوق إليك شهودا فلقد تركت لك المساء مساحة كيما أناجي قربك المفقودا حُسَيْن
المسافات أجنحة لا تجيد الوصول إلى مرفئ غير هذا الرحيل والغياب الذي كان بالأمس طيراً يسافر ثم يعود .. تحول مثل الدخان الذي حين يرحل تصبح عودته مثل ضرب من المستحيل ريثما ينحني النجم مازلتُ فوق الثرى أنتظر ..