هذه القصيدة من الجمال و الروعة
ماجعلني أقف مطولا في حضرتها
اتأمل هذا الألم العظيم الذي استخرج من روح الشاعر هذه التحفة
يالله كيف نفسّر للشكر أن هذا فوق مايمكننا احتماله
فلن نشكر الجمال هنا لأنه جاء من عظيم الألم
و لن نشكر الألم الذي كان وراء هذه التحفة
أقف بدهشة الإعجاب مطرقة الرأس في حضرة هذا البوح
شاعرنا القدير : عظّم الله أجرك في مصابك
و سلمت يمناك على هذا الإبداع