لا يُجيد اقتناص أنفاس الكتابة ذات هرولة السطور
سوى القارئ الحاذق ، فكيف به إن كان ناقداً ومحلّلاً بحجم آدميرال!
في لبّ السطر ثمّة حكايات تتوشّح بالصمت
لا يُناط سترها بـ كونٍ من صراخ غير أن الفكرة العامة
لا تخفى إلا بمقدار ما يروم الكاتب
إبراهيم بن نزّال
يكفي نصي فخراً أن يكون معنوناً بـ قراءة (آدميرال)
شكراً جزيلاً وجميلاً لقراءتك الثرّة
أمنياتي الصادقات لقلبك