سكبٌ شعريٌّ معجونٌ بـ ماء المآقي
ومحفوفٌ بالشّجو العميق
يؤمّهُ الدعاء
وتزفه وتزفّهُ آيات القلب بـ قوافل البكاء
أستاذنا ومعلّمنا الغالي عبدالإله
رحِمَ الله فقيدكم
وألهمكم الصبر والأجر
المصاب جلل والفقد موجِع
والسطور توشّحت بُردة المهابة
رَحِمه الله وأسكنه الفردوس الأعلى
ودمتَ للشعر ضوءً لا يأفلُ صُبحُه