ياااالله ماهذا الجمال
لا أعلم ماذا أقول في حضرة نصّ كهذا
( ولا تَجِدُني الزَّوايا في ظِلال الأمكِنَة
مَع أنَّ خَوفَ الوُجود يَستَحمُّ بي
مِثلَ انشودَة سَرمديَّة )
حاولت الإقتباس فكان النصّ كلّ أعجب من الخيال
فاخترت هذا المقطع عنوانا يشي بما يليه
عبد مصالحة : كلّما احتجت لشحن روحي بالأثير
أدخل لمتصفحك بالهدوء
فما عندك من عناقيد نور لا ينضب
أيها المبدع : سلمت يمناك 🌺