يا ضوووء
زمزمتِ القلوب برويّ حضورٍ لله ما أنداه
كما زلزتِ المكان بـ رقةٍ جعلتك بيننا مألوفة الأثر
ذاك يُثبت أن حائط أبعاد يحنو على زوّاره فـ نكاد (حُبّاً) نلمس ترقّبهم لـ خطونا
منذ اللّحظة الأولى في الهدوء ملأ ضوءك عيني
وتجاوز هوناً إلى القلب
بيمينك الكثيييييير، وأعلم
وفي يميننا لك الودّ والمحبة وكل مرادفات الوِداد
من القلب وبرفقة إبتسامة أهلاً بك مرة ومرااات
السعيد
يالسعيد (سلّفني) قلبك
سأعمل منه شعاراً يرمز لكلّ ما يضمّ الكون من جمال
ياااارجل (سبحان من صنعك)