جــــنـــاح الــــذل أخـــفـــضــه بـــعــــز ٍّ
أمـــــــامـــــــك إنَّ عِــــــــــزّي أنْ أذلا
وحــســبـي بــعــد رحــمــتـه تـعــالـى
شـفـيعُ رضـاك يـوم الـفـصـل فـضلا
من روائع ما قرأت
يالهذه الأبيات التي أبت لها موئلا إلا السماء
ويالهذا الحب الصدوق و البرّ الجميل
رحم الله والدتك و أثابها جنات عدن
وهنيئا لروحها هذا الإبن البار الذي منحها بحياتها الحبّ
و برحيلها العرفان و الولاء
سلمتَ للشعر يا حسن الشعر