هو الحزن الـ يدثّره الذهول بـ تتابع المُجريات،
ذات فاجئة كانت صرخة الوهن
وذات تصبّر كانت تفاصيل احتواء
ثم حين توجّسٍ (جاء)،
لم يطرق الباب فليس يُجيد هذا ... ولم يكسِره !
بل كان الكسرُ نصيباً لقلوبنا المُشفِقة عليها والخائفة على (الصغار) ~
مهما كانت مِنسأة اليقين صلبة، ثمّة مهابة للموت تنتزع الصلابة وتوقِر في عمق القلب فجوةً عميقة الصّدى ذات صراخ ..
موجِعٌ هو الفقد يااااالله
حنانيك يارب القلوب