ثم يأتي صوتك في " زهرة المدائن " كالنسمة
التي تحاول صعود الجبل
وعبور وادي الرياح حاملة علي أجنحتها الرقيقة
إبتسامة النهار الجريح
يالله كيف اخترقت هذا الألم بهذه النسمات و هذا التداخل المذهل
نحن يا سيرين كما قلتِ جرح واحد بقلب كلّ عربي
كلما اشتدت الأزمات فأبشري بالفرج
أيتها المدهشة تأسرني كلماتك على كلّ الأصعدة
ما أجملك !!