بوح من فيض صورة،
كم للصمت تراجم في دواخلنا...!
و كم لريشة الرسام أن يغني عن ألف صرخة أو همسة، أو ارتعادات خوف، و فوضى ضجيج و توتر لا يستكين.
:
صورة نفضت كما من هواء مخنوق؛ ليصرخ السطر ..
:
كالعادة أبدعت و شكرا لمن كان سببا لمثولي تحت هذه الغيمة و رعودها احتفاء بالمطر ..!
دمت بخير و عافية.