معدل تقييم المستوى: 121
يؤرقني وطني المهاجر ففي قامة الريح أكتبه وفي بدء الغياب يمحوني تتناسل الطرقات إلا إليه فيطارحني الخوف من نشوة الجدب,,,, يوماً ذقته حلو الأماني و يذيقني الآن مرّ الندم / / / / عبدالعزيز