اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
حين تنجو السنابل من رهق عطائها
تستبيح فينا آخر حظّها من احتياج،
حينها لا ذنب لـ كلينا إلّا الرّضوخ لـ ( وشايات العشم )
...
جوهرتي،
تجيدين جندلة الضوء في لوحة توصيفٍ آسرة
التورّط بالبياض منح النص بُعده الأنقى
ما أجملك وحرفك في روحي
|
صاحبة النبض الأبعادي الجوري والسنابل يعرفان بأي أرضا ينبتان
عند مروركـِ تمنحين النصوص فصولا أجمل من أي ربيع كان ،