معدل تقييم المستوى: 33
شكراً خادم الحرمين إن لم تقد بناتي السيارة ساجلب لهن سائقة بدل الأجنبي الذي يؤلمني ركوبها معه. شكراً نوال أخوك أبو نورة
مما قد قلت : للدهر أنياب مسنونة فإن عضتك أنياب الدهر أوسمتك ،وفي نفس الوقت الناس من حولك شمتتك ،وتكبر وتسئ الظن من باب أن الدنيا علمتك ، والحقيقة ياقارئ التوقيع هي أن نفسك أوهمتك.