اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشاد العسال
حملتُ شكوَى الشّعب في قصيدتي لحارِس العقيدة
وصاحِبِ الجلالةِ الأكيدة
قلتُ له: شعبُك يا سيِّدنا صار "على الحديدة"
شعبُك يا سيّدنا تهرّأت من تحتِه الحديدة , شعبك يا سيّدنا قد أكلَ الحديدة!
وقبل أن أفرُغ من تلاوةِ القصيدة ,
رأيتُه يغرق في أحزانِه ويذرفُ الدّموع
وبعد يومٍ، صدر القرارُ في الجريدَة
أن تصرِفَ الحُكومةُ الرّشيدة
لكلِّ ربّ أُسرةٍ حديدةً جديدة!.
أحمد مطر.
/
قلتُ :
تذكرت ما يبكيني، فوجدته الجياع، وامرأة جميلة.
رأيكم ؟.
|
ألم يقول لها :
معي هذا الصباح خبز يومي وعطر ورودك ياإمرأة
ولن يهمني حصارك ِ؟
\..