اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المرزوقي
هي لحظة التجلي و البصيرة النور، النافذة من ضياء الحق، حين تعترض ثورة الغفلات، و الشهوات، لتقول: قف ، تمهل، تأمل.. و بعدها فلك خيارك الذي لا أريد أن تندم عليه، بل تواجهه بكل حزم و فضل مهما يكن على وعي و إدراك، و إرادة. : ما أجمل هذه اللحظات الواعية، التي تهب علينا نعمة عظيمة، علنا مرزوقون بها منعمون. و لها حامدون و شاكرون و بها متبصرون متقبلون. : أستاذنا الكاتب : لحظات تأمل من حياة واعية، شكرا لمدادك أن وهبناها شاكرين. و تبقى مشكورا، دمت بخير و عافية في حفظ الرحمن.
|
أستاذتي / نادية
سعيد بمداخلتك المختلفة
لأنها إستشعرت
روحانية النص
وفراسة الشعثاء .. الغبراء
المؤمنه
التى عركتها الحياة
فتجافت هي
عن زخارفها
شكرا جزيلا
مع خالص التقدير
والامتنان