.
.
.
عيبُنا بنفس المدينة ولباس اللقاء واسعٌ علينا
وكأن الجهات أقسمت الا تطوينا
ما ضرّ لو جئنا بنفس المقاس والنقاش؟
وغرقنا ببعضنا أو تلاشينا سوياً، لطالما كنتّ أضع في السجود مدائحك،
لأحبك في الأرض وعند أهل السماء، لأستنجد بك أمام الله في كل الورطات التي أنفقت بنفسي إليها.