كبرتُ فأبصرتُ الذي كنتُ جاهلاً
ولاقيتُ ما أخشاه سقمًا ولا يبري
وأيقظتِ الآلامُ ليلي فعفتُه
وأقعدني حظي يباسًا بلا بحرِ
وكان مسك الختام ضوء وبرهان
يعتلي مآذن اللغة نظما تسربلت به الابجديات ألقاََ
سلم البنان وسحر البيان شاعرنا المبدع \ عيادة خليل
مودتي والياسمين
\..