الزميلة العزيزة سيرين
اقتباس:
نواح في المدينة ودوائر العمر تنمحي خطوطها قبل أن تُقرأ
تابوت هذا أم صندوق اقتراع بكامل اناقة اليأس ؟
تساءل .. ثم ذهب يعلق روحه علي مسمار بجدار غرفته
وراح يبحث في جسدة عن بقعة دم كي يتأكد من موته
ما اروعه قلم امتشق وجهة الابداع
د \ فريد ابراهيم دمت والضياء
ود وياسمين
|
دائما ما يأتي حضورك مصحوبا بالابداع و الدهشة ..
اتمني ان يستمر غيث قلمك في الهطول علي سقف هذا المصح ..
فـ المجانين بالداخل ينتظرون كل قطرة ..
تحياتي و كل الود