أُبعثِرُني على جذرِ الثّبات بِـ كفٍّ من وَهَن
وباتّجاهٍ مُغايِرٍ للتّداعي، أصوغُ منّي قبضَةً تَضرِبُ عُنقَ الأُفُق لِـ تحتَضِرَ ضيقَته
وأفكُّ وِثاقَ الآه المرهونةِ في وتدٍ يُدمي
اخترت هذا المقطع ليس لانه اعجبني
فكل النص يقود القارئ لاكماله
لان فيه خلجات واهات والتواءات
لمعاناة قهريه
عاشها الكاتب لكن في هذا المقطع اجد نفسي معك
سلمت ايتها المبدعه