أستدل على من يحبني و يريد لي سعادتي طبعا بكل وضوح
أولا: هو قدوة لما يريده لي أو أحب يوما أن يكون-لأنه سيصارحني بذلك.
ثانيا: يستحي من الطلبات و الأوامر، و كأنه صاحب حق علي ،
ثالثا: دائما يؤكد أن ما يرجوه لي هو ما يريده لنفسه لأحسن مستوياتها بكل تفهم و مراعاة.
غالبا محبة هذا الإنسان غير مشروطة بمتطلباته و رغباته في الآخرين أو خيالاته عنهم أو احتياجاته فيهم.
يعني ليس من الذين إذا أعطي شكر و إذا منع كفر
و في النهاية مع تفهمنا لأنفسنا و صداقتنا لها، نستطيع أن نفهم الآخر،
بين شخص مريض متسلط، أو شخص مود و خير فعلا.
من يريد لي الخير و السلامة في كل أموري، و من لا يهمه إلا نفسه و أنانيته..!
دمت بخير و عافية.