السُلطان سلطان
لا زِلتَ تُمطرُ الفيافي من غمامِ دهشَتِك
ولا زِلنا نستبِتُ لك الإعجاب والإكبار هوناً فـ هونا
لله أنت !
وهبتَ المَظالم حُنجرتك
لـ يكون الصراخ بـ نبرةٍ تستوفي مِقدار الصدقِ
قولاً وشِعراً
أسقَطتَ الواقع في جُبِّ حقيقةٍ ما أحلَكَه
هنيئاً للشعر لأبعاد لنا بك أيّها السلطان