مؤلمة فعلا هذه المقطوعة فالتوجه بالصراحة والإعترأف في وجه الظلم
هو الصواب بعينه ، كي يدرك الظالم او المُستغل انه مكشوف ،
اقتباس:
فانت تعبد الكرسي
الذي تجلس عليه
وتسجد اليه
وتقدمني قرابيين على رجليه
وسحقت الاف من الاجساد
كي تعبد الطريق إليه
الكرسي الذي جعلتني سلما
كي ترتقيه
وكنت انا كبشك
|