قلبٌ يموت ...
. . عُلَّ جوفي ففؤادي واجدٌ ............ ينثر الدمع سخيناً في يديّْ مسه البُّعد سنيناً فانزوى ............مستهيماً يشتكي الأشواق لي كلما أوهمته موت الهوى ............صاحت الأضلاع : إن الحب حي يطلب الغوث ويظما للُّّقا ............أين من كانوا له ينبوع ري ؟ أتراهم أنكروا عهداً مضى ! ............أم هي الأقدار قد ثارت عليّْ قلتُ ياقلب ترفق.. وكفى ............لا تُزِد في الصدر آلاماً وكي واصطبر فالصبرترياق النّوى ............قيل في النسيان يُمحى كل شي كتب الدهر علينا غربةً ............وطوى لي صفحة الأحباب طي فتهاوى ..ساقطاً في راحتيّْ ............قائلاً للموت ..هيّا ألف ِهيْ |
: هذه الموسيقى : [ حَيّة وَ نابضَة ] ، والبحر قابل للأرجحة ، أرجحة الرُّوح إلى أن تصطدم بَيَاء القافيَة . كَكُلّ النّص ثَريّ و قابلٌ للغِنَاء بسهولة . _ شُكراً لكِ _ |
يااالله ,!
ليتك تعرفين كم أخذتي بي الى تلك الصفحات المليئة بالشعر الفصيح بشكله الأصيل الآن أجد شمسا مشرقة هنا تعد بأيّامٍ أجمل شكرا لـ روحك ولـ شمس حروفك |
.. مرةً أخرى تُطل علينا الـ (قصةُ) بكل ما فيها مِن (شعر) كاد العُبوس أن يسيطر على قسماتِ وجهي قبل رحيلي إلا أن شيئاً أثار ابتسامةَ الرضا لأجده مزروعاً بين كلماتك .. لأجل الـ شِعر تُثَبَّتْ .. |
.. كلما أوهمته موت الهوى ** صاحت الأضلاع إن الحب حيّ أبدعتِ يا رائعة ! .. |
قصّة
ـــــــــــ * * * أرحبُ بعودتك كثيراً . وهذا السابق العابق - أيضاً - شعر لا يموت فشكراً على كلّ نبضٍ أهديتيه للحياة . |
قِـصَـة أَمسَكتِ تَلاَبِيبَ الكَلِم ..! وَ عَزفتِ مِنهَا ألحَانَا تَستَعذبُ الأَبجِدية بـ ثَراء جَمَال .. شُكراً لكِ .. ولحرفكِ .. |
: نص عذبه يوحي بشموخ الأنثى ورقتها الغاليه قصه عذبه جميله وردة ود واحترام : |
الساعة الآن 04:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.