![]() |
الــطــمــوح
[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
تعندلي في كفوفي واثبتي ريثما = آخيط بك رتقةٍ تدمي غميض الجروح وافتح لك الصدر ترقي به عنان السما = تزوري الغيم تسقينه غبوق وصبوح تبللي ريق ريقه من بكور اللمى = يصرخ بوجه العطش ويقول ياخوي روح يحضن حدود الفرح في نشوةٍ عندما = يفيق من نشوته ويدب فيه الجموح يحس نفسه حقيقة واقعٍ كانما = ميلاد نبضٍ جديدٍ بدل الروح روح يستصغر السالف الّي مالعمر قبلما = يكشف سديمك ويقرأ غامضات الشروح يستهون الكايدات بطيشها كُلما = تنشي سديمٍ جديدٍ جلله بالوضوح مازال هذا الأمل في واقعٍ دونما = يتحقق الحلم منّك يالأريب الشحوح إمّا يُعفر يدينه في حدود الحما ؟ = ماهي النوايا النوايا ولا الطموح الطموح [/POEM] |
ونصّ في منتهى الصُبح والإشراق ومن شرفات اللطف تدلّت هذه الأبيات بالفعل هنا وبالصور الملطّفة وجدك أجمل بكثير أخي \ محمّد السالم كما قلت بالسابق أنفاس قصائدك عذبة وعلى وتيرة واحدة لكنّ هذا النصّ له عطر آخر بالفعل كم هو جميل هذا المساء المرفق بـ صُبح حرفك تحيّاتي |
الفاخر محمد سالم شكرا لصباحي .. حيث اهداني الدخول الى هذه الحديقه المكتضــه .. بالشعر العطر .. اسرفت التوهـــج وطن جوري لقلبك يا محمـد اختك غنج نجد |
الحبيب عبدالعزيز رشيد
زيارتك شرف يالحبيب وشهادة اضعها وسام على صدري ايها الراقي لك الود والورد |
( كانت شمسُ هذااليوم مختلفةً بعيني وكانتِ العصافيرُ الملوّنةُ تهاجمُ نافذتي العتيقة بكثرةٍ وبنشوه وكانت تزقزقُ بصوتٍ عالٍ لم أفهم سِرّهُ إلا الآن ) 0 0 باختصار كانت تستنهضني مبكراً وكأنها تريدُ لفت نظريْ إلى أنّ / محمد السالم قد وضعَ في أبعادٍ أدبيّة شجرةُ ورد كثيفةُ الأغصانِ كثيرةُ العِطرْ ! لك مني شكرٌ على الروعة ، وإعجابٌ بالطموح |
سلم بوحك وقلمك وصح قلبك اخي الفاضل ابدعت مودتي واحترامي |
الرائعة / غنج نجد
لمرورك عطره الفواح ولك الورد واللول لأكرامنا بهذه الزيارة الميمونة |
جميلة بالفعل أخي محمد
والأكثر من هذا أنها تفوح برائحة الصباح العذبة كان الصباح سيمتها الغالبة تحيّاتي |
الساعة الآن 01:28 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.