جابر .. بلا بعد ..!
لا أدري ..* ولكن !
هي النجوم التي في عرض الليالي تغني لمن أعيته الوحدة وعمق الفراغ لاينفك يغور في المجهول بي لاأحتمل اكثر .. تعبت ! للحنين في وجدان الأسير قداسه لايستشعرها غير المؤخوذ بآماله لعالم اليأس عن أي حب تبحث .. أتحيابهكذا شواءب ياجابر. .؟ أُكابر إنهزاما فلا أعترف بتعليل الحقيقة وأصلها في المساء قد خرجت للعلن كذبة أخرى صدقتها آمالي في البقاء بحبي لها وماشاء قلبها أن يحترم فيني الشقاء فيشقى بي للحظه يعرف من خلالها حجم الألم وعجز القلم عن لوحاتي أن يخططها لها قلمي فهي أكبر وأعظم وأجمل عشقا تسابقت اليه أيامي ومازالت بخطى تهاوت عشقا على حروف اسمها الفاخر . أيها الحب الفاجر .. أيها القلب الناكر .. أيها الإحساس في جسدها الزاخر أنوثه وخصرها الضامر .. هي لكِ صرخاتي قد أتت* و نمت لي ورده لتموت معي ونكون في الحياة الاولى أبناء أكابر والثانيه في علم الرب نكون. ابراج السماء ومشعذوة الجبل واسراب البجع .. قالو لي بأنكِ احببتني يوما والسنة الثلاثين الآن عن يومك ابحث بين سكنات قلبي في كل مره يذوب لذكرك شوقا ونزوات ليست احب البقاء فيها اكثر فهل لك غير اسبوعي بسبعته ثمانيه ... ! جابر** /*** بقلمه |
تعبت ! هذه المفردة جاءت في السطر الأول ،،، لتقول أن النفس ازدحمت بحبها وشوقها وآلامها فجاءت زفرة قوية ( تعبت ) ، ما أجملها من مفردة حين تأتي في موقع موفق في النص . بل جاءت في بداية نص تقول فيه ... لا أدري ولكن ، فدلت على مقدار الحيرة والألم وعقبتها مفردة تعبت .. فجاءت في مكانها ..
لا أطيل عليك .. كل التقدير والاحترام |
نفاذ الحيلة
وتخفّف ما تبقى إلا من وهن تلك هي الطامة الكبرى التي لا راد لها إلا عصمة القلب من راحةٍ تمرّه وتُغدقه بالإحاطة.... ترجمان الزفرات أشواق وترجمان الإلتفاتات هنا فقدٌ ممتد لله درّ السطور حين تُكتب بنبضٍ ينزفها أكثر مما يُرسلها بإلهامه لقلبك السلامة والسلام |
اقتباس:
احترامي لكرم متابعتك وممنون لتعليقك الذي اسعدني وحفزني لأكثر في القادمات باذن الله شكرا لك |
اقتباس:
اشكر لك وقتك وذوقك في اختياري للقراءه في وسط هذا الثراء بالكتّاب والكاتبات تعليقك اسعدني ومتشوق لزيارتك لحرفي قريبا باذن الله |
أ. جابر العايد
حقيقة أنني لا أمل من قراءة هذا الجمال ولا أتوقف عن متابعته حقا احب العفوية التي تجبرك أن لا تقرأ بعفوية شكرا لهذا الجمال |
معلمي .. سليمان عباس
لايلزمني للبقاء في شغف للكتابه مجددا غير أنت ومالك مِن رْقي في القراءه. شكرا من القلب |
الإلهام بإمكانه كشف وستر الكثير من الأمور ،التي تكمن في النفس ، وهُنا إعترافات صريحة لا غموض يتوهُ معه القارئ، فيقول أُكابر إنهزاما فالمكابرة تحتاج لإرادة خاصة عندما تُعاند إنهزاما ما، عندها يتمسك المُكابر بعزة نفسه فلا يعترف بتعليل الحقيقة، وجميع ما يمر هُنا يأتي من حلقات من الصراع الذاتي بين الإنسان وما يَمرُ به، اقتباس:
|
الساعة الآن 01:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.