غرفة الإعتراف ( 7 ) عبدالله السعيد
 

بسم الله الرحمن الرحيم ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

" قومــ الأدب .. "
صباحاً .. مساءً ..

ضيف اليوم في غرفة الإعتراف ...
انفتاحي العاطفة .. محب للفكاهة .. سريع في تكوين الصداقات ..
برغم شحه في مشاركتنا لقلمه .. إلا أنه شاركنا ما هو أغلى من ذلك ..
قلبه الأبيض .. وروحه السامية .. وابتسامته الإلكترونية ..
خطف الأضواء والألقاب بتلك الشخصية البسيطة ..

لقب بالساخر في كتاباته ..
وربما خلف قناع السخرية الكثير من الغموض ..
لنكتشف ذلك معاً فيــ ..

" غرفة الإعتراف ( 7 ) عبدالله السعيد "

نود منك طرح البطاقة الشخصية لنا ..
وبعد ذلك ..
استمتع بالعذاب الحلو ..
مدة أسبوع ..


موفقينــ ..

يا هلا بمفتش ابعاد .. دارت الايام وربح معانا هالغرفة وتحقيقاتها
نورت الغرفة استاذنا \ عبد الله السعيد
ولك باقات الود والورد حتى عودة بما يليق بشخصيتنا البولسية
شكرا استاذ يوسف اختيارك الرائع

\..:35:

عبدالله السعيد
تُمطر من جميع الوُجهات سخاءً
وتجعلنا نحتار من أيّها نأتيك لـ نقبض على بعض من ضوء هطولك


غرفة وااااارفة حدّ الدّهشة
وكلّي شغف لـ سبر أغوار هذا السعيد

بداية وعلى السريع :)

أطراف الوهم بماذا تشذّبها ..؟


مشاركاتك وَشَت عنك،بأنك تجيد قَولبة الحكايات
في أتون سردٍ روائي ..
لذا سأسألك،
أينك من ضفاف أبعاد القصة ..؟

في يمينك غمام حكمة ،
أمطِرنا بعضاً منها لـ نتعلم كيف تُروى التجربة من معين مجرّب ..~




اليوسفي،
أكاليل شكرٍ سامقات تليق بك

اليوسفي وبقية الأحبة ..
من الصعوبة الصعود إلى سفحكم ولو تدثرت بالجاهزية
لكن ألوذ بتصعيد داخلي حد الإحتباس وتجييش العطور بشكل متشابك
وبثها لكم مع النسائم الباردة في الأوقات البكر بالتحديد ..
في شرع الجمال سرعان ماتنشأ المحبة ويتم تقاسم الخفق بشكل متساو
وإن حاسبتوني على هذه المحبة لن أتوانى في محاسبتكم على هذا الجمال
وإن عدتم لأعود ;)

معكم عبدالله السعيد
عملت في أكثرمن حقل من المحلات التجارية كبائع
إلى القطاع الخاص دوام كامل ثم القطاع الخاص دوام جزئي
إلى المحطة الحالية في القطاع الحكومي
التواجد في القسم العام بشكل دائم لمحبتي للإيجاز
إذ نستطيع في لمحة أو ومضة إيصال الفكرة بدلا من الشرح الطويل

أخيرا أنا بين أيديكم فاطرحوا ماشئتم ...

هذا الشعاع يبتدأ منك ولا ينتهي مهما تمددت الآفاق
أستاذة سيرين هاتي ما عندك وأنا لها ;)