![]() |
( عُمرين رِيْح ) !
، http://a.top4top.net/p_305kbwr11.jpg قدّريهم ياحسابات الجفا ( عُمرين ) رِيح ! والمسافة بيننا ( كلمة ) وصمتي فيلسوف ! إبتعدت بِ ( نَظرتي ) عنهم و إعرابي صحيح ما أبد يِكسر يقيني الظّن وعيوني ( تشوف )! من سراب آمالي الجردا ذريت الهم شيح و أستقيت الصبر من ضِرع الجَمَاله والصُروف عذر كل اللي أكّنّه ذنب كل اللي أبيح يا مدوّر لهفتي والشوق من بين الكفوف ناذره لكْ كل ( حرفٍ ) ورّد المعنى فصيح لين تفهم في سبيل ( اللوم) ايام وظروف ماحجبت الشمس عن عيني ولكّنك تشيح عن هدب عيني سناها ، والحقايق في كسوف طوّفت إذني كلام وكّذبت عيني صريح جّرحت قلبي سهام و سطّرت بوحي حروف كان لي قبلك ( فضاء ) وضاق بي بعدك ( فسيح) عاد لي بعدك شتاء وملّت أركاني العُكوف شدّني غير ( الشماته ) ليل وأصوات و فحيح ردني عنكْ الحقيقه رُعب مِن شِكّة و خوف ! زدت بعدكْ ألف( لن ) وألف ( لمّ) والف ( ويح ) ( ويح قلبي ) .. كم ترددّه الآماني والحسوف (المساء ) اللي جمعنا بالفرح .. .. .. مدري ( ضريح )! ماتعاقبه الهنى , إلا عفاريت و طيوف وانت ياسيد تلاهيفي ويا نبضي الجريح غّرك إني مِلت لك ميل النسايم للقطوف !؟ غرك أني في بعادك أحبس العَبره واصيح غركْ أني م البدايه عاش (صمت ) ومات ( شوف)! غركْ اني في الهوى ( لبيّيت ) وإسنادي صحيح و إني ( أحبك) وعيني ترجمان بلا حلوف ؟ انت أول من يسابقني على ( الذِل ) وأطيح ! انت اول من يعارضني على الـحَق و أنوف انت ماضي اللي وفاها حاضرٍ ما يستزيح انت (وزر) اللي نقاها ماثلٍ فوق الوصوف ! لكْ بخاطر ( فرحتي بك) حلم ارديته ذبيح لكْ بحاضر ( لهفتي لك) عِشق ما يفهم ظروف صرت أرتّبني بدونكْ رفّ ( شوق ) و رّف ( ريح ) خفّت حمول الآماني زادت حمول الرفوف ! يانديمي ما لآخر ( دربنا ) من ( مستريح ) تعبت سنيني (خُطاها ) تعبت اقدامي الوقوف! ما قدرت اغرس لي في ارضك من الآحلام ( شيح ) ذبلت أحلامي ( عناد ) ولا نفضّت الا الكفوف ! تلاهيف |
تلاهيف
يالحبيبة، أيّ كمّ من التّوصيف يملكه السّطر كي أوكل إليه مقدار فرحتي باسمك هنا من جديد هل أحتفي باسمك في مكانٍ لم ينسى عذب قوافيك أم أحتفي ببوحٍ ساوَم الضوء على انفلاتِه من مقلة فجر! أهلاً بك في مكانك يالغالية لك التّحايا من وريد العطر جوري |
تلاهيف العمري
اهلاً بعودتك لأبعادك حضور يستحق الإحتفاء ونص يعانق النجوم تقديري |
ماحجبت الشمس عن عيني ولكّنك تشيح
عن هدب عيني سناها ، والحقايق في كسوف صوت القصيد تجاوز السماء الثامنة طبت أيتها الشاعرة |
صح لسانك ياتلاهيف على الابداع ..
|
اقتباس:
، شُكراً للعبور وللزهور يا ( عَذبه ) مُمتنه لِ البهاء :34: |
تلاهيف إشتقنا وزادت فرحتي أضعاف بالعودة الكريمة
كان الحديثُ هُنا واضحا لا غموض أظهرتِ العتب والوجع الناتج عن طباع البشر . وظفتي بطريقتكِ الأنثوية لغة الشعر المُحبب للمصغي لنبض الحرف والقارئ بعد إنتهائي من المُعانقة الفكرية للنص وجدت ان الكثير من القناديل أضاءت تلقائيا , |
جميلة ياتلاهيف ..
🌹 |
الساعة الآن 02:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.