![]() |
تلبّست اِنتظارك !
. ولا مرّيت "غلطة" تفتح .. الأبواب ................. تلملم ../ ما بقى منّي على ترابك أنا : دعوة وجع تهديك : للمحراب ................ ولين اليوم : ما ولّيت ../ محرابك ! وخاطر حب ما ودّع يدينك / غاب ................ وخاطر كل شوقٍ ليّ ../ ما جابك : إذا مرّ الوله و أحتجت لك أحباب .................. أمانة : ردّني .. "من بين أحبابك" تلبّست إنتظارك .. قبل أي غياب ................ تحمّلت : العنا ./ إهمالك ./ عتابك يا مُذنب في غيابه .. ما رجع / ما تاب ................ عجزت أستمطرك وأتبلل أسبابك ! عجز قلبي يلاقي في هواك كتاب .. ............... مسطِّر حاجتي أو "كيف أبقى بك" ! أجي خالي أخاف أنّي أدقّ الباب ................ وأروّح .. ليتني : ما شفت أبوابك ! وأنا وحدي إذا منّك خفوقي ذاب : ................. تنادي له .. ويغفر .. زلّة غيابك ! |
عليا هذا النص عالي جداَِ ابدعتي وارتويت شعر ودهشه واستمتاع نص مغري وممطرحد الادهاش كوني بخير ود ولك ودي وردي |
و ماذا يفعل المبتلى بوجع الإنتظار و القلب فد عجز أن يجد في هواه و لو صفحة في كتاب توثق صك ملكية الأحلام ! http://www9.0zz0.com/2015/12/26/14/398752291.gif الشاعرة القديرة علياء حسن سلمتِ و سلمت محبرة الجمال |
علياااء
أي جرمٍ هذا ترتكبينه بالله من لي بمن يُعيرني قلبا كي أفي حرفك حق التوجّع!! أبكيتني والله وكم نحتاج لصدق متونٍ تروينا لله أنت ولله درّ بوحك الشفيف الموجع لك التّحايا من وريد العطر جوري |
شاعرتي الفاضلة علياء حسن هلا بالغلا كله
نورتي المكان وأفرحتي قلبا إشتاق للحضور والبوح الله الله أخاف أدق الباب وأروح ليتني ما شفت أبوابك اقتباس:
اقتباس:
دمتِ بخير |
صلينا هنا في محراب من محاريب الشعر\
حييت يا علياء |
اقتباس:
هنيئاً للنص المصافحة الأولى والفخمة منك أستاذي شكراً لقلبك الذي فتح أبوابه وأستمع لهذا الوجع وهذه الشهادة عبء للتقدّم وأقتطاف الأفضل |
اقتباس:
ماذا يفعل عدى الترقّب والإنتظار ! وسلِم مرورك أهلاً كبيرة بك |
الساعة الآن 06:50 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.