|
الأشياء تولد الأشياء!!!
رؤيه أتمنى النقاش بها... في هذ الصرح الأخاذ ... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ هناك في تركيبة الأشياء مايوحي بتحدث *مبهم* ولانعرف من أين يأتي هذا التحدث وحتى إننا بالكاد لانعرف من كيف بدأمصدره؟؟ إذن لابد من التروّي للإنقباض على تحركاتها رويداً رويداً ثم الإنسجام معها ثم أخذها لمكانها *الحي* لكراسي السطور ليتم تجردها من حقيقتها ... هناك إذن .. ــ يقول أحد *الفلاسفه* ــ المرء إبن بيئته ـ جميلاً جداً ولكن ماذا لو قلنا بأن الرأس، الجسد تم (فصلهما) عن بعض وقمنا بإعطاء كل منهم (بيئه) خاصه به :003: كيف تكون الحاله .. هنا ... ــ ماذا عن الخارج قبل الولوج إلى *السيدة الكتابه* لننظر مثلاً إلى ــ سكون الجدار ــ خارجاً ونتسائل كم من الأصوات في *داخله* ؟؟ وكيف نعربها .. ماهو صوت منظر *الشجر* بعيداً عن صيغة (الحفيف) ونبحث عن غير هذا (الصوت)؟؟ وعن (حركة الريح) ... ووطئة قدمه عند عتبة النافذه .. وصوت (حركة الباب) وبعيداُ ايضاً عن صيغة (الصرير) .. ؟؟ وعن (رأرأة) العين بالتحدق والتأمل بمسير النظر ؟؟؟؟ ماهي لهجة جميع ماسبق ذكره إلى حالة (الشاعر) قبل معاشرته *للكتابه* وماذا قالت له وأستنتج منها .. ليقوم هو بإنجازه !!! والكثير الكثير ... ــ أن المعضله الكبرى هي ..كيف نبتكر أولاً أو كيف نسمي حركة الأشياء (بأسمائها الحقيقيه) ثم نبدأ بالكشف عن (صورتها) وكشفها ...ثانيةٍ لماذا لانحاول إيجاد (لغه جديده) للصور الشعريه غير السائد المتكرر بعد ذلك ندرك كيف قمنا بالكتابه ... هكذا .... |
حسين العنزي ـــــــــــــ * * * لأرحبَ بك أكثر ترحيب . لكلِّ شيءٍ نصيبٌ من [ بعضه ] إنْ لم يكن [ كُلّه ] والخَلْقُ [ بداية ] وكلُّ بدايةٍ مغموسةٌ [ بِكَ ] لذا : قليلٌ من يُدركُ [ نفسه ] فيُتقنها . كل الشكر لكَ |
وأنت بـأنصع ــ مرحب ــ أخي قايد الحربي ..
شكراً بك .. |
*
_ حسين العنزي _ ما قرأتهُ أعلاه هُو: رؤيةٌ عظيمة.. في زمنٍ سقيم! رائعٌ وأكثر.. |
:: حسين يا هلا و مليون مرحبا اقتباس:
:) تكون كــــ ماء تم سكبه في كأس مفتوح من اسفل و مغلق بالفتح من اسفل :) الراقي حسين ابدعت في ابعادكـــ على ابعادنا تقديري :: |
اقتباس:
المهذب * خالد صالح الحربي* مساءك خيراً دائماً ... هي مجرد * رؤيه * لاأكثر ولو كانت لرثاث أغلبية العقول فـ يكفي إنها كانت هكذا (وبعيدةٍ عنهم) ...:) لك أمتناني .. |
حسين يا هلا و مليون مرحبا أهلاً مطيراً لك وشمسٍ دائفةٍ لك ...م. عبدالله الملحم .... تكون كــــ ماء تم سكبه في كأس مفتوح من اسفل و مغلق بالفتح من اسفل ــ جميله * خصوصيتك* ورؤيتك القابعه ... بك ....:) ـــ ولكن قلي : ماهو الشعور لديك هنا ؟؟ :) ــ وأعذرني على هذا التطفل ــ وكيف تعايشت مع هذه الحاله ؟؟ :) المورق م. عبدالله الملحم لك إمتناني .... |
حــسين :) شكراً لأنك اعدتني الى هنا لـ أتطفل \\ أتمعن أما ما ينتاب حضرتنا فهو بشعور ان الحالة مستعصية منع من طهورها الخصخصه :) ننتظركــ دائما مودتي |
| الساعة الآن 03:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.