ياليتنا لم نلتق
ليتنا بتنا وأصبحنا بذات الحلم الذي واصلنا به الحب الذي لم يخلدِ ليت ذاك اليوم ما كانت خطاه تقتفي بذكرى تجدد نفسها لاتختفي ليت أمنية اجتماع لم تكْمُلِِ فما اجتمعنا إلا كان ذلك الحظ الردي ليتنا أبقيناه أملا دون تحققِ لكان جمعا جميلا لم يهتري اختلاف خالف لم ينثني وكأنه نذر بألا نلتقي فنُسعدِ |
يا إبراهيم
كتب الله لنا ولك السعادة في الدارين حييت :) |
وتَبقى " لَيتنا " تُحيك من الأماني سماء
لقلبك السلام أخي إبراهيم سلمت يُمناك :icon20: |
هي تلك ال ( ليت )
التي تحطم احلامنا على أعتاب الخيبة ليتها ما وجدت في حياتنا (ليت ) أ. ابراهيم قد أجدت فشكراً لك . |
أخي إبراهيم ..
موجع هي الملاحة بقارب رُبَّانُه (ياليت) ، فكل ساحل تشرف عليه يرزح تحت وطأة اللاواقع . أوصي نفسي وإياك ؛ لا تقترب من النجوم كثيرا ؛ لكي لا تفقدها بل تمتع بها بعيدةً عنك . شكرا على هذه الرحلة .... أدامك الله عليك لباس الصحة ، والعافية . |
النقي ابراهيم .. لن تفيد حياتنا بياليتنا .. كنا ولم نكن .. بل ستتجمل أيامنا .. بأننا سنصبح بإذن الله الأفضل .. رائع حرفكَ هنا كثيراً كثيراً .. فلله دركَ .. |
الشاعر ابراهيم عبده
سعدت بقراءة أبياتك الرائعة دمت بحب |
هي الأحلام مهما إبتعدت عن دربنا تبقى في أعماقنا ننظر إليها بلطف .
نعود إليها برغم الوجع ....هي الأمنيات التي نتنظر كما ننتظر ولا نقطع جذور الأمل . الكاتب إبراهيم عبده أل معدّي ..... ربي يجعل دياركم عامرة بالسعادة والمحبة والرضى |
الساعة الآن 07:53 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.